أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
وعليه فلا يصحّ إلاّ الصّحيح، فشعبنا الفلسطينيّ حيٌ ولن يرضى بغير نيل حقوقه المشروعة والقانونيّة على أرضه كباقي شعوب الأرض وتطبيق مبدأ "حقّ تقرير المصير" الذي تبنّته الأمم المتّحدة في ميثاقها والقرارات الدوليّة الأخرى، بالتوازي مع استمرار المسيرة الوطنيّة دفاعًا عن الكرامة والوجود...
يقع على عاتق هذه العائلات إعادة دورها المركزي والعمل على تماسكها من جديد ، والعمل على لجم بعض شبابها المنفلت والذين باتوا يعملون جنوداً لدى عصابات الاجرام
تكتسب ذكرى يوم الارض47 أهمية خاصة لدى الإنسان الفلسطيني لما في سياق أحداثها من آثار إيجابية على المدى البعيد على شعبنا الفلسطيني ككل والداخل على وجه الخصوص.
تُعدّ هذه الخطوة، المدانة، من طرف الحكومة الإسرائيليّة العنصريّة، خطوةً متقدّمةً نحو ضمّ الضفّة الغربيّة الى المؤسّسة الإسرائيلية، وتطبيق القانون المدني عليها
لا ننسى أسرى الحرية
يا أبناء شعبنا، القناعة القناعة، الحلال الحلال، فالغنى غنى النفس وليس بهذه الطريق السهلة بالحرام والذل، بل هي الطويلة المؤلمة، لا تنافسوا غيركم ولا تقلدوهم ولا تحسدوهم في دنياهم
لا يبالغ المحللون الإسرائيليون عندما يصفون الدولة بأنها دخلت في مرحلة الخراب
هذا التعاطي يستوجب الأخذ بعين الاعتبار أن المروءة الوطنية والدين والامتداد الحضاري تفرض أطارًا أخلاقيًا واضحًا
نتائج الانتخابات الأخيرة أكّدت هيمنة أحزاب اليمين وأحزاب أقصى اليمين، مع تراجُعٍ واضحٍ "لأحزاب الوسط والأحزاب اليساريّة"، وكذا الأحزاب العربيّة
الأحزاب العربية التي تدعي أنها تمثل الداخل الفلسطيني وتتحدث باسمه ارتكبت كارثة وطنية عندما قررت القبول بلعبة الكنيست الصهيوني
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284