أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
تُعدّ هذه الخطوة، المدانة، من طرف الحكومة الإسرائيليّة العنصريّة، خطوةً متقدّمةً نحو ضمّ الضفّة الغربيّة الى المؤسّسة الإسرائيلية، وتطبيق القانون المدني عليها
لا ننسى أسرى الحرية
يا أبناء شعبنا، القناعة القناعة، الحلال الحلال، فالغنى غنى النفس وليس بهذه الطريق السهلة بالحرام والذل، بل هي الطويلة المؤلمة، لا تنافسوا غيركم ولا تقلدوهم ولا تحسدوهم في دنياهم
لا يبالغ المحللون الإسرائيليون عندما يصفون الدولة بأنها دخلت في مرحلة الخراب
هذا التعاطي يستوجب الأخذ بعين الاعتبار أن المروءة الوطنية والدين والامتداد الحضاري تفرض أطارًا أخلاقيًا واضحًا
نتائج الانتخابات الأخيرة أكّدت هيمنة أحزاب اليمين وأحزاب أقصى اليمين، مع تراجُعٍ واضحٍ "لأحزاب الوسط والأحزاب اليساريّة"، وكذا الأحزاب العربيّة
الأحزاب العربية التي تدعي أنها تمثل الداخل الفلسطيني وتتحدث باسمه ارتكبت كارثة وطنية عندما قررت القبول بلعبة الكنيست الصهيوني
نحن العرب الفلسطينيون في الداخل الفلسطيني جزء أصيل من شعب وأمة، لنا ثوابتنا وهويتنا وحضارتنا
والمدرسة محضن تربوي يُنَمّي في الطالب أخلاقيات طيبة وسلوكيات إيجابية في حسن التعامل مع محيطه الصغير والكبير.
فالمجتمع الإسرائيلي مجتمعٌ غير متجانسٍ بل مكوّنٌ من جنسيّاتٍ مختلفةٍ
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284