الحرية لأسرى الحرية
يسارع الناس كلما أُعلن عن تخفيف التقييدات, إلى التحرر من الضوابط الوقائية بل والتفلت, فتعود التجمعات في الأفراح أو الأتراح، لتعود العدوى والإصابات ودمغ البلدة بألوان الخطر, ويعود الإغلاق!
أما السياسة الخارجية الأمريكية نحو الشرق الأوسط فترة الرئيس بايدن فيبدو أنها ستتغيّر عن سابقه ترامب اٍلا أنها ستبقى محكومة بسياسة إدارة أوباما الخارجية السابقة مع اٍجراء عمليات تجميل طفيفة عليها. ومن أهم الملفات التي ستحظى باهتمام إدارة الرئيس بايدن
إنّ السلطة الفلسطينية ايضا بإعادة سفرائها الى الإمارات والبحرين وإعادة التنسيق الأمني مع المؤسسة الإسرائيلية، أثبتت أنها جزء من المنظومة العربية المطبعة والتي لا تمثل بأي حال من الأحوال مصالح الشعب الفلسطيني الذي بات لوحده في الساحة مع الشعوب العربية المغلوب على أمرها، أمام مشروع تصفية قضيته
من هنا نجد أن عملية الحكم على أي مجتمع من المجتمعات توجب النظر إلى السلوك المتبع في عمليه التعامل بين أفراد هذا المجتمع ، ومن خلال تلك النظرة إلى السلوكيات في هذا المجتمع تسطيع أن تحكم على مدى التطورالذي وصل إليه المجتمع، ذلك لأن انتشار الأخلاق الحسنة في أواسط المجتمع ينعكس بالإيجاب على كل...
وإسقاطًا على واقعنا في الداخل الفلسطيني فقد أُتيحت لنا العديد من الفرص بداية من الحصول على الألقاب العديدة حتى تَبَوُّء أرقى المناصب الأكاديمية وسوق العمل. كل ذلك له مردود جميل على صورة مجتمعنا وعلى حياة الإنسان الشخصية، لكنه قطعًا لا يكفي لعلاج مجتمع تفشى فيه العنف والجريمة والانحلال...
اٍن مجرّد حضور نتنياهو ووزير أمنه الداخلي وكبار ضباط الشرطة الجلسة، وحجم الٍاطراء على دور الشرطة الإسرائيلية في الحد من العنف من قبل الدكتور منصور عباس، والذي لا نشكك في نيته لمكافحة العنف ، إلا أنّ النوايا غير كافية في السياسة، له مدلولاته على مصير هذه الخطة ومآلاتها
بين يدي الذكرى ال 64 لمجزرة كفر قاسم:- تحل في ال29 من الشهر الجاري الذكرى ال64 لمجزرة كفرقاسم الرهيبة والتي راح ضحيتها 49 من أهلنا يومها في مسعى لترويع من تبقى من الفلسطينيين بعد نكبة العام 1948 وتجديد عملية التهجير
هذا الجرم التاريخي الذي ارتكبته حكومة بريطانيا بإعطائها ما لا تملك لمن لا يستحق , مهد وشرعن للمؤسسة الإسرائيلية وللعصابات الصهيونية ممارسات الظلم بحق الشعب الفلسطيني بكافة أشكاله مخلفة عواقب كارثية لا يزال شعبنا يعانيها حتى يومنا هذا.
وهذا يعنى أن الأزمة مستمرة وأنه لا بد أن يكون لنا دور أساسي كمستهلكين في المشاركة الفاعلة في أخذ زمام الأمور نحو الترشيد الاستهلاكي للمنتوجات بأنواعها
لقد جاء موقف الجامعة العربية داعمًا لخطوات التطبيع التي أعلنت عنها ابتداءً الإمارات والبحرين، وحالة الهرولة نحو التطبيع للعديد من الدول العربية الاعضاء في الجامعة العربية، كشفت عن وجود تحالف سري بين هذه الدول والمؤسسة الاسرائيلية. وعليه بات واضحًا أنّ هناك داخل الجامعة أكثرية داعمة للتطبيع ربما...
لن ننسى
الذكرى ال 65 لمجزرة كفر قاسم
هاتف: 04.7747284