أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
الحمل ثقيل على كاهل الفلسطيني, فمع مرور السنوات ازداد القمع والإجراءات التعسفية الظالمة في ظل تخاذل وتآمر دولي, وزاده ألمًا طعنة بعض الأنظمة العربية بتطبيعها مع المؤسسة الإسرائيلية وباتت بكل صلف تلمع صورة المؤسسة الاحتلالية وتتغاضى عن جرائمها وتتخلى وتلاحق صاحب الحق الكامل
مما لا شك فيه ان طلابنا قد خسروا الكثير من مواد التعليم وكذلك تقلصت بعض المواضيع ، وتذمر الأهالي من أساليب التدريس التي فُرضت كواقع جديد على عاتق الآباء في عملية التعلُّم عن بعد
وكما رأينا واقعًا أن النصرة بالشباب والحكمة من الشيوخ،ولا شك بأن ازدهار الأوطان إنما يكون بشبابها, فهم عماد الوطن والأمة, فاذا صلح حال الشباب صلحت الأمة أجمع
وها هي هبة الكرامة تعود بعد عقدين من الزمان لتؤكد من جديد أنّ القدس والاقصى لا زالا هما قلب الحدث
صُدم الكثيرون من أبناء مجتمعنا وشعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج، بالخطوة التي أقدمت عليها القائمة العربية الموحدة بمشاركتها في ائتلاف تشكيل حكومة جديدة في المؤسسة الإسرائيلية بزعامة المتطرّف نفتالي بينت، إلا أنها لم تكن مفاجئة أبدا لآخرين بعد المشاركة في لعبة الكنيست
، فلا يزال أصحابها العرب سكانها الأصليون يدافعون عنها ويعودون إليها مهما سامهم المستعمرون والمحتلون فيها من العذاب والترحيل وحاولوا تغيير معالمها أو عقول أهلها بشتى المشاريع
استطاعت العائلات الحاكمة في دول الخليج العربي، من خلال بناء تحالفات مع قوى خارجية معادية للمحيط العربي والإسلامي، المحافظة على أنظمتها الاستبدادية ذات الكيانات الهشة غير الدستورية والتي لا تحوز على تمثيل شعبي ولا تحترم الشعوب ومقدراتها، فَهَمُّها الوحيد كان ولا زال حماية نفسها
آفة العنف والجريمة تطال القيادات إن حادثة اغتيال القيادي الشيخ محمد أبو نجم ومحاولة اغتيال الدكتور سليمان اغبارية قبل ذلك تمثل تصعيدًا خطيرًا ونوعيًا على صعيدالعنفوالجريمةالتيتجتاحداخلناالفلسطيني،والذيباتيواجههذهالظاهرةالدخيلةوحيدًا
تزكية النفس بالروحانيات والعبادات والتقرب من الأبناء بالحوار الهادف وتقريب المسافات وسد الفجوات ومراقبة وسائل التواصل الاجتماعي والتذكير الدائم ببداية كل عمل أننا خلفاء الله في هذه الأرض والإعمار بها طريق عبور للحياة السرمدية ، فصلاح الآباء صلاح الأبناء
اٍنّ ظاهرة عدم الاٍستقرار السياسي هذه واٍجراء انتخابات الكنيست للمرّة الرابعة خلال سنتين تقريبًا، وما يعنيه ذلك من إسرافٍ للمال العام، وإبقاء البلاد دون ميزانيات، وازدياد نسبة الاٍنفاق الحكومي، وتضخّم العجز المالي الذي اقترب من 200 مليار شاقل، كل ذلك ينذر-إن استمر- بدخول المؤسسة الاٍسرائيلية في...
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284