أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
أما فراغ الفكر فهو فقدان الإنسان لحدّ معيّن من الوعي والثقافة , وانحصار اهتماماته بين المأكل والمسكن والعائلة, وتلك حال كثير من الناس لأن الحياة بسطحيتها تبدو أسهل من واقعها الحقيقي كما يعيها المثقف
يُعتبر الإغلاق والحجر المنزلي بعيدًا عن الأهل والأصدقاء وفقدان حرية التجوال ، والخوف من العدوى وانتشار المرض ، الكسل والخمول والخوف من المجهول وذلك كله يجعل الأثر النفسي عميقًا لدى جميع من يصابون بهذا المرض من
لقد اصطدم أعضاء القائمة المشتركة بنفس الواقع الذي واجهه سلفهم من أعضاء كنيست عرب ممن مروا بنفس التجربة، فبقيت مطالبهم رهن ملفات في أدراج الوزارات الحكومية المختلفة، ولكن هل من معتبر؟
إنّ الدور الأساس ملقى على التربية الأسرية, وأمانة الوالدين في ترشيد وتوعية ولدهما, والمراقبة الوازنة, ثم دور العائلة الكبيرة (الحمولة), وعدم تشجيع ثقافة العنف انتصارا للتعصب العائلي
يسارع الناس كلما أُعلن عن تخفيف التقييدات, إلى التحرر من الضوابط الوقائية بل والتفلت, فتعود التجمعات في الأفراح أو الأتراح، لتعود العدوى والإصابات ودمغ البلدة بألوان الخطر, ويعود الإغلاق!
أما السياسة الخارجية الأمريكية نحو الشرق الأوسط فترة الرئيس بايدن فيبدو أنها ستتغيّر عن سابقه ترامب اٍلا أنها ستبقى محكومة بسياسة إدارة أوباما الخارجية السابقة مع اٍجراء عمليات تجميل طفيفة عليها. ومن أهم الملفات التي ستحظى باهتمام إدارة الرئيس بايدن
إنّ السلطة الفلسطينية ايضا بإعادة سفرائها الى الإمارات والبحرين وإعادة التنسيق الأمني مع المؤسسة الإسرائيلية، أثبتت أنها جزء من المنظومة العربية المطبعة والتي لا تمثل بأي حال من الأحوال مصالح الشعب الفلسطيني الذي بات لوحده في الساحة مع الشعوب العربية المغلوب على أمرها، أمام مشروع تصفية قضيته
من هنا نجد أن عملية الحكم على أي مجتمع من المجتمعات توجب النظر إلى السلوك المتبع في عمليه التعامل بين أفراد هذا المجتمع ، ومن خلال تلك النظرة إلى السلوكيات في هذا المجتمع تسطيع أن تحكم على مدى التطورالذي وصل إليه المجتمع، ذلك لأن انتشار الأخلاق الحسنة في أواسط المجتمع ينعكس بالإيجاب على كل...
وإسقاطًا على واقعنا في الداخل الفلسطيني فقد أُتيحت لنا العديد من الفرص بداية من الحصول على الألقاب العديدة حتى تَبَوُّء أرقى المناصب الأكاديمية وسوق العمل. كل ذلك له مردود جميل على صورة مجتمعنا وعلى حياة الإنسان الشخصية، لكنه قطعًا لا يكفي لعلاج مجتمع تفشى فيه العنف والجريمة والانحلال...
اٍن مجرّد حضور نتنياهو ووزير أمنه الداخلي وكبار ضباط الشرطة الجلسة، وحجم الٍاطراء على دور الشرطة الإسرائيلية في الحد من العنف من قبل الدكتور منصور عباس، والذي لا نشكك في نيته لمكافحة العنف ، إلا أنّ النوايا غير كافية في السياسة، له مدلولاته على مصير هذه الخطة ومآلاتها
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284