أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
إن كان العنف يستند إلى القوة في مجتمع الغابة للنيل من الضعفاء، فإن قوة الإنسان تكمن في حكمته وتعقله، ومن هنا فإن أصل اللاعنف هو قانون يحكم الإنسانية و يخدم البشريه
إن عملية التطبيع الحالية نجاح للدبلوماسية الإسرائيلية (المدعومة، وبقوة، بالعصا الأمريكية الغليظة) ، ولا يشك اثنان في ذلك، فقد تمكّن الإسرائيليون من شل الجامعة العربية أولاً، ثم شقّ منظومة الدول العربية، وفَرْط عُقد وحدتها، وحملها على التنكّر للقضية الفلسطينية قضية العرب والمسلمين الأولى
الإنسان حرٌّ في اختياراته, يختار ما يأكل وما يتعلم ويتزوج ويلبس..., ولكن ليس التحرر, فهناكمنظومة قوانين وضوابط تلزم الناس بها من أجل الاستقرار والراحة والتعاون والانتاج, وإلا دبّت الفوضى والانحراف وجلبت التعاسة والمشقة في حياة الناس
لا للتطبيع بين النظام الإماراتي الإسرائيلي , حريق بيروت , في الذكرى ال51 لحريق المسجد الأقصى
ومن أهم المقدسات الدينية الإسلامية التي تم الاعتداء عليها المسجد البابري، الذي يعود بناؤه إلى العصور الوسطى ويزيد عمره على 460 عاماً، والذي هُدم على يد غوغاء هندوس في بلدة أيوديا شمال الهند عام 1992 بتحريض من حكومات اليمين المتطرف
إن الأخلاق والقيم رافعة أساس في نهضة المجتمعات واستقرارها, وعنصر مهم في تكوين الشخصية السوية المحترمة والمبدعة, إنما الأمم الأخلاق ما بقيت...فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
إنّ دور المعلم هو أمانة تتجاوز بأهميتها أداء الدور الوظيفي بل إنّ المعلم هو الحصن الأول والأخير في مسيرة الطالب التعليمية في مدارسنا نحن أبناء الداخل الفلسطيني بما نعيش من ظروف معقدة ومتداخلة
تمر القضية الفلسطينية بمخاض عسير، ومنعطف خطير لم تشهده منذ نكبة عام48.لقد غدا الفلسطينيون مكشوفين بلا سند ولا ظهير عربي، يقف الى جانبهم في مواجهة المشروع الصهيوني المتمدد في فلسطين والإقليم، على حساب الأرض الفلسطينية والحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني، بل وأيضا العمق العربي
من الطبيعي جداً أن يُقرأ الحدث بأنه أمر قضائي صرف، أي في سياقه الصحيح ويتم التعاطي معه بصورة موضوعية بحيث أنه يعبّر عن نزاهة القضاء ويستوجب احترامه والتسليم به كونه صادرًا عن محكمة في دولة تتمتع باستقلال قضائها واحترامها لنظامها القضائي وقوانينها.
فمنذ أن وطئت أقدام الاستعمار الفرنسي النجسة أرض الجزائر، أرض المجاهدين والعلماء وهم يبثون سمومهم في الجسد الجزائري الطاهر، ورحلوا عن أرض الجزائر، بفعل صمود وثبات المجاهدين الأبطال والأحرار، بعد أن خلّفوا وراءهم جرائم وفظائع لا تُغتفر ولا تُنسى
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284