أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
في الثامن والعشرين من ايلول عام 2000 اقتحم أريئيل شارون مجرم صبرا وشاتيلا، بصفته زعيم المعارضة الإسرائيلية، باحات المسجد الأقصى المبارك تحت حراسة أمنية مشددة وبموافقة حكومة حزب العمل، الأمر الذي أثار موجة غضب فلسطينية عارمة، بدأت من باحات الاقصى وانتقلت الى مختلف أنحاء الأراضي الفلسطينية
إن من دوافع النضال أعلاه أن يدرك الإنسان العربي في النقب ضرورة تذويت قضاياه في حاضره الفردي والجماعي وأنّ أولويات السلطة ليست بالضروره أولوياته هو ،ولا في "كتالوج" فُتاتِها المقترح ما يستجيب لأدنى احتياجاته.
لتلك الأسباب ولأنها صارت واقعا ملزماً في حياتنا لا يمكن الانفكاك عنه ، لا بد لنا أن ندرس هذه الوسيلة الفعالة في التأثير ونفهمها فهماً عميقاً يقودنا إلى استثمارها في سبيل غاياتنا السامية
إن كان العنف يستند إلى القوة في مجتمع الغابة للنيل من الضعفاء، فإن قوة الإنسان تكمن في حكمته وتعقله، ومن هنا فإن أصل اللاعنف هو قانون يحكم الإنسانية و يخدم البشريه
إن عملية التطبيع الحالية نجاح للدبلوماسية الإسرائيلية (المدعومة، وبقوة، بالعصا الأمريكية الغليظة) ، ولا يشك اثنان في ذلك، فقد تمكّن الإسرائيليون من شل الجامعة العربية أولاً، ثم شقّ منظومة الدول العربية، وفَرْط عُقد وحدتها، وحملها على التنكّر للقضية الفلسطينية قضية العرب والمسلمين الأولى
الإنسان حرٌّ في اختياراته, يختار ما يأكل وما يتعلم ويتزوج ويلبس..., ولكن ليس التحرر, فهناكمنظومة قوانين وضوابط تلزم الناس بها من أجل الاستقرار والراحة والتعاون والانتاج, وإلا دبّت الفوضى والانحراف وجلبت التعاسة والمشقة في حياة الناس
لا للتطبيع بين النظام الإماراتي الإسرائيلي , حريق بيروت , في الذكرى ال51 لحريق المسجد الأقصى
ومن أهم المقدسات الدينية الإسلامية التي تم الاعتداء عليها المسجد البابري، الذي يعود بناؤه إلى العصور الوسطى ويزيد عمره على 460 عاماً، والذي هُدم على يد غوغاء هندوس في بلدة أيوديا شمال الهند عام 1992 بتحريض من حكومات اليمين المتطرف
إن الأخلاق والقيم رافعة أساس في نهضة المجتمعات واستقرارها, وعنصر مهم في تكوين الشخصية السوية المحترمة والمبدعة, إنما الأمم الأخلاق ما بقيت...فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
إنّ دور المعلم هو أمانة تتجاوز بأهميتها أداء الدور الوظيفي بل إنّ المعلم هو الحصن الأول والأخير في مسيرة الطالب التعليمية في مدارسنا نحن أبناء الداخل الفلسطيني بما نعيش من ظروف معقدة ومتداخلة
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284