أوقفوا العدوان على غزة و لبنان
يندرج التحقيق مع السيدة يزبك ضمن الملاحقة السياسية وتجريم العمل السياسي في الداخل الفلسطيني من قِبَل المؤسسة الإسرائيلية ، وهذا ما تتعرض له عدة شخصيات قيادية كالشيخ رائد صلاح والشيخ كمال خطيب والسيد محمد كناعنة والشيخ يوسف الباز، بل ويتعرض شبابنا
this is a short summary
إن القرار أعلاه، مع إغلاق الجيش لمقر البرلمان ومنع النواب وعلى رأسهم رئيسه الغنوشي من الدخول لتوحي بانقلاب متكامل الأركان على الشرعية والدستور، وضرب بمنجزات الثورة التونسية عرض الحائط وعودة إلى الدكتاتورية
نحن نصدّق العائلة، فكم من المرات ،في السنوات الأخيرة، تكرر مشهد كتيبة احتلالية تنهال ضربًا وركلًا على شاب فلسطيني وحيد وأعزل، وهذه الوحشية كفيلة بأن تقتل
وجاء من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه “شَكَرَ وزير الأمن العام والمفوض العام للشرطة الإسرائيلية على إدارة الأحداث في جبل الهيكل بمسؤولية واهتمام، مع الحفاظ على حرية العبادة لليهود في الحرم القدسي”
بمعزل عن حسابات الاحتلال وسوائبه ، يبقى المطلب الديني والوطني هو المزيد من الالتفاف حول القدس والتواجد الدائم في المسجد الأقصى دون خوف أو وجل أو تردد
إنها المفارقة العجيبة أن يتعرض والد الشهيد موسى حسونة ( كما روى هو بنفسه) لتهديد بشع، مستنكَر ومرفوض من قبل رئيس بلدية اللد المدعو رفيفو، صاحب السجل العنصري المعروف، لأن الوالد يتحرك في ملف ابنه ولا يريد السكوت على الظلم والاضطهاد
والمحكمة العليا بقرارها المشؤوم قامت بشرعنة واضحة وصريحة لنظام فصل عنصري و" قوننة " للاضطهاد القومي والممارسات العنصرية التي تمارسها علينا المؤسسة الإسرائيلية
إنّ صمود الأهل في المدن الساحلية وثباتهم بأشخاصهم وفي بيوتهم وحفاظهم على مقدساتهم هو المطلب الدائم الذي لا فكاك عنه
لذلك تتفنن العقلية الإسرائيلية في ابتداع التشريعات العنصرية المخالفة للإنسانية من أجل حرمان الفلسطيني من هذا الحق باسم "القانون" الذي يُفَصّل خصّيصّا للتضييق على كل ما هو فلسطيني وعربي
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284