أوقفوا العدوان و حرب التجويع الإسرائيلية على غزة
إنّ البناء والسكن حقٌ لا جدال فيه لأهلنا في بلداتهم والبلاد عموماً، لا يمكن إلغاؤه أو مصادرته أبداً
إنّ السّوريّين الّذين دفعوا قرابة المليون شهيد في ثورتهم على النّظام البائد، بحاجة إلى كل ما يوّحد ولا يفرّق، يجمّع ولا يشتّت
إنّ إدانة الشيخ خطيب-في ملف ما كان يجب أن يكون- هي حلقة في مسلسل الملاحقات السياسية لرموز مجتمعنا في الداخل الفلسطيني
لا بد من موقف قوي وموَحّد نوصل، من خلاله، رسالتنا جميعًا بأنّ الأذان، ذاك النّداء الخالد، سيبقى شامخاً وعالياً في سماء بلادنا
نؤكّد أنّ المسجد الأقصى وقف إسلامي خالص و إنّ مثل هذه الممارسات الصهيونيّة في القدس والأقصى لن تمنع شعبنا أوتردّه عن الاستمرار في نصرتهما إلى أن يزول الاحتلال عنهما
وتأتي خطّة الوزير الإسرائيلي عميحاي شيكلي الرامية إلى سلب أراضي عرب النّقب، بخاصّة أراضي سكّان القرى العربيّة مسلوبة الاعتراف وتهويدها ،أكبر دليلٍ على ذلك في ظلّ الحكومة الاسرائيليّة المتطرّفة بزعامة نتنياهو
نعود ونؤكد: إن تنفيذ اعتقالات إدارية بحق أهلنا، بشكل تدريجي، هو مسعى واضح يهدف إلى "ترويضنا" و إعادتنا تحت الحكم العسكري البغيض
ولكنّ الأهمّ من ذلك أن شعبنا الفلسطيني لم ولن يملّ من المطالبة بحقوقه، وصدقت الحكمة القائلة:" ما ضاع حق وراءه مطالب"
نطالب بوقف كلّ ممارسات التّنكيل بهم وحرمانهم من حقوقهم كأسرى
نؤكد رفضنا المبدئي لفكرة الاعتقال الإداري، فهي تجريد الناس من حرياتهم دونما حتى مجرد "توجيه تهمة"
أوقفوا الحرب المجنونة على غزة
هاتف: 04.7747284