بيان

 

الأسير وليد دقة ضحية الإهمال الطبي

 

طالعتنا وسائل الإعلام مساء الأحد 7-4-2024 بخبر رحيل الأسير وليد دقة، الذي تعنتت السلطات الإسرائيلية بالإبقاء عليه رهن الحبس رغم إنهاء محكوميته الأصلية(38عاماً) و تدهور وضعه الصحي.

"الوزير" العنصري بن غفير يأسف أن دقة لم يُعدم، ولكن الإهمال الطبي وحجب العلاج هو إعدام بطي، تتحمل مسؤوليته المؤسسة الإسرائيلية.

وإننا إذ نعزي ذوي الفقيد ومعارفه ،نؤكد على همجية التعامل مع أسرانا في السجون الاسرائيلية، وانتهاك المؤسسة الاسرائيلية لكل المواثيق والمعاهدات الدولية الخاصة بحقوق الانسان والأسرى.

 

حزب الوفاء والإصلاح

 في الداخل الفلسطيني

 الإثنين 8-4-2024