بيان

بين يدي الذكرى ال  52 لحريق الأقصى

إن المسجد الأقصى وبعد مرور 52 عامًا  ما زال يحترق بمجرد وجوده تحت الاحتلال الإسرائيلي، فضلًا عن مخططات وإجراءات وويلات الاحتلال المذكور الهستيرية والعدوانية الظالمة بحق المسجد  و أهله، طمعًا ببناء هيكل مزعوم على حساب المسرى السليب.

 تثبت الأحداث يومًا بعد يوم أن أهل المسجد لم ولن يتركوه وحيدًا مهما غلا الثمن، ومهما أرغى الاحتلال وأزبد. 

 نعود ونؤكد، أننا في حزب الوفاء والإصلاح سنبقى ننتصر للمسجد الأقصى المبارك،  فالأقصى لنا وحدنا بكامل مساحته ال 144 دونمًا، و قضيته منتصرة، طال الزمان او قَصُر، داعين أهلنا جميعا لمزيد من شد الرحال وتربية الناشئة من أبنائنا على حبه ونصرته.

 حزب الوفاء والإصلاح

في الداخل الفلسطيني

السبت 21-8-2021